أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تهنئ الشيخ محمد بن زايد بذكرى اليوم الوطني لبلاده
خادم الحرمين يشيد بتميز العلاقات بين المملكة والإمارات
المملكة تمدد أجل وديعة الثلاثة مليارات دولار في باكستان
مركز الملك سلمان للإغاثة ومكتب الأمم المتحدة يطلقان اللمحة العامة للعمل الإنساني
مؤتمر الرياض الدولي للفلسفة.. المعرفة والاستكشاف
حائل تتجمّل بـ7000 فانوس إضاءة خلال عام
عسيـر.. وجهة السياحة العالمية وجودة الحياة
الاحتلال يقتحم نابلس.. وعمليات نهب استيطانية
السودان: “الثلاثية” تعقد مشاورات مع قادة حركات مسلحة في جوبا
نظام الملالي يرتجف
إشعال الشموع حداداً على مجزرة الحوثي بحق أطفال السرطان
وذكرت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( تسرب المعلمين .. الفجوة كبيرة ): أزمة نقص عديد من المعلمين حول العالم ليست جديدة، لكنها تفاقمت بشدة في أعقاب جائحة كورونا، التي بدلت كثيرا من مفاهيم العمل في كل الميادين. لكن السبب الرئيس لهذا النقص يبقى محصورا في النطاق المعيشي، ذلك لأن أغلب الدول لا توفر الرواتب الجيدة للمعلمين في كل المراحل، وتعد هذه الرواتب من الشرائح الأدنى مقارنة بغيرها في قطاعات عديدة أخرى. وتواجه بريطانيا حاليا على سبيل المثال سلسلة من الإضرابات في أوساط المعلمين للمطالبة برفع الأجور، ليس فقط لمواكبة التضخم، بل لأن الأجور في التعليم أصلا منخفضة حتى قبل الموجة التضخمية الكبيرة التي يشهدها العالم. ورغم محاولات المؤسسات التعليمية الحكومية تحسين الأوضاع، إلا أنها ظلت دون المستوى الذي يشجع الناس على دخول هذا السلك المحوري المهم، فضلا عن انسحاب أعداد كبيرة منه متجهة إلى ميادين عمل أخرى لا علاقة لها بالتعليم.
وتابعت : ومشكلة تسرب المعلمين باتت دولية، أي أنها تشمل الدول الفقيرة والناشئة وتلك المتقدمة، للسبب الرئيس نفسه، وهو انخفاض معدلات الرواتب. فوفق منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم “اليونيسكو”، فإن هناك نقص 69 مليون معلم في جميع أنحاء العالم، لتحقيق تعليم أساسي شامل بحلول 2030. وهذا النقص كبير جدا، فيما لو أخذنا في الحسبان أعداد التلاميذ والطلبة المتزايدة بصورة كبيرة كل عام. أضف إلى ذلك أن الحكومات حول العالم تعاني ضغوطا مالية كبيرة، تمنعها في الواقع من تلبية المطالبات برفع الأجور في كل ميدان، بما فيها التعليم بالطبع. ولأن الأمر كذلك، شهد العالم في الأعوام القليلة الماضية موجة من الاستقالات في أوساط المعلمين، أضيفت إلى موجة التقاعد الطبيعية كل عام. ورغم أن شريحة من هؤلاء يمكنها أن تستمر في العمل لأعوام قليلة بعد التقاعد، إلا أن المغريات بهذا الخصوص لا قيمة لها.
النقص في عدد المعلمين يشمل أيضا المراحل المتقدمة في هذا القطاع، بما في ذلك الجامعات ومراكز البحوث والدراسات. لكن النقص الأكبر يبقى في مراحل التعليم الأولي. فدولة كألمانيا – توفر إمكانات لا بأس بها للمعلمين – تحتاج إلى 25 ألف معلم بحلول 2025، والأمر ينطبق على دول مثل البرتغال والسويد وإيطاليا. وإذا كانت هذه الدول لا تعاني هجرة المعلمين إلى قطاعات أخرى، إلا أنها تواجه الحتمية التي لا يمكن تفاديها وهي التقاعد المستحق للمعلمين في كل المراحل الدراسية. ومن هنا، تخشى السلطات التعليمية في أغلب دول الاتحاد الأوروبي من تفاقم هذه الأزمة، بينما لا توجد حلول واضحة أو سريعة لها، لأن المسألة تدخل في نطاق إعداد المعلمين، ووجود الرغبة عند هؤلاء في دخول هذه الساحة. وعملية الإعداد في حد ذاتها تتطلب زمنا طويلا.
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( نظام يحتضر ) : بخلاف كل ما مر به النظام الإيراني من ثورات أو احتجاجات سابقة، محدودة كانت أم واسعة النطاق، فإن الانتفاضة الحالية تتسم بطبيعة خاصة وقوة نسبية تجعلها أكثر تأثيراً على مستقبل إيران على هذا النحو أو ذاك، فالاحتجاجات الحالية، تتميز بشموليتها بعكس الاحتجاجات السابقة التي طغت عليها الفئوية إلى حد ما لذا كانت قدرة النظام على احتوائها بالقوة الجبرية أو بالمناورات الحكومية، أو بكليهما فعالة، فانتفاضة الغضب المستمرة فصولها إلى الآن اكتسبت زخماً عبر مشاركة واسعة لنخب المجتمع والمشاهير، ما يعكس شيئاً مهماً وهو سقوط حاجز الخوف لدى الشعب الإيراني، وهذا تطور لا يمكن تجاهله، فقد تغذى النظام القمعي في إيران على حالة الخوف من القبضة العنيفة لأجهزته الأمنية لإبقاء حكمه قائماً، لكن هذه المرة تبدو حالة الشعب الإيراني أقرب من أي مرة إلى العصيان المدني أكثر فأكثر، ومع مرور الوقت تزداد شجاعة وإقدام الإيرانيين على مجابهة النظام القمعي علناً، ولعل آخر أوجه هذه الشجاعة، امتناع لاعبي المنتخب الإيراني عن ترديد النشيد الوطني لبلادهم خلال مشاركتهم في كأس العالم لكرة القدم المقام في قطر، فضلاً عن تأييد نخب ثقافية وفنية ورياضية للاحتجاجات، ما ينم عن بلوغ صبر الشعب الإيراني لمنتهاه، وتراجع مشاعر الخوف حيال نظام شرس لا يتحلى بأقل قدر من الرحمة.
وأكدت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( السعودية والإمارات.. # معا_ أبدا ) : تعد الشراكة بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة نموذجا رائدا ومتميزا على المستويين الإقليمي والـعالمي في التعاون والتطوير المستمر للعلاقات، وخاصة في الجوانب الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يخدم مسيرة الازدهار والتنمية المستدامة الـتي يشهدها الـبلـدان الشقيقان، فالمملكة العربية السعودية ودولـة الإمارات أكبر اقتصادين عربيين، ومن خلال عملهما المشترك والمتواصل لتوسيع مجالات الـتعاون في مختلف الـقطاعات الحيوية، تسهمان في دفع مسيرة التنمية في المنطقة نحو آفاق جديدة، ومستمرة في تطوير هـذه الشراكة الإستراتيجية وفق رؤية واضحة يقودها مجلس التنسيق السعودي – الإماراتي منذ إنشائه والـذي أشرف على إطلاق خطط تنموية ومبادرات ومشاريع نوعية لها دور جوهري في توليد ثروة من الفرص التجارية والاستثمارية والتنموية أمام قطاع الأعمال في البلدين وعلى مستوى منطقة الخليج والوطن العربي.
وأضافت : تحتفي دولة الإمارات العربية المتحدة حكومة وشعبا في يوم الثاني من شهر ديسمبر 2022 ، بالذكرى الحادية والخمسين لقيام اتحادها الـذي نضج بإجماع حكام إمارات أبو ظبي ودبي والـشارقة وعجمان والفجيرة وأم القوين في الثاني من ديسمبر عام 1971 م واتفاقهم على الاتحاد فيما بينهم، حيث أقروا دستورا مؤقتا ينظم الـدولـة ويحدد أهدافها، قبل أن تعاضدهم إمارة رأس الخيمة بانضمامها للاتحاد في العاشر من شهر فبراير من عام 1972 م. وتزدان في كل عام شوارع ومدن المملكة العربية السعودية وميادينها بأعلام دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، احتفاء بهذه المناسبة، ما يعكس عمق العلاقات بين البلدين على مستوى القيادتين والشعبين الشقيقين.
- تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. انطلاق أعمال المؤتمر الدولي “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية” من جوار بيت الله الحرام
- خادم الحرمين الشريفين يوجه بصرف أكثر من ثلاثة مليارات ريال معونة شهر رمضان لمستفيدي الضمان الاجتماعي
- سمو وزير الطاقة يُعلن عن زيادة كبيرة في الاحتياطيات المؤكدة من الغاز والمكثفات في حقل الجافورة غير التقليدي
- المنتخب القطري بطلاً لكأس آسيا 2023 بفوزه على نظيره الأردني
- وزارة الخارجية: موقف المملكة كان ولا يزال ثابتاً تجاه القضية الفلسطينية وضرورة حصول الشعب الفلسطيني الشقيق على حقوقه المشروعة
- د. العيار يؤكد نجاح التغطية الإعلامية و يشيد بتنظيم ونتائج هاكثون المسؤولية المجتمعية
- الديوان الملكي: خادم الحرمين الشريفين يدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس القادم
- وزارة الخارجية: المملكة ترحب بالقرار الصادر عن محكمة العدل الدوليّة الرامي إلى وقف أي ممارسات وتصريحات تهدف إلى الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر
- المملكة تتابع بقلق بالغ العمليات العسكرية التي تشهدها منطقة البحر الأحمر والغارات الجوية التي تعرضت لها عدد من المواقع في الجمهورية اليمنية
- سمو ولي العهد يلتقي في المخيم الشتوي في العُلا وزير الخارجية الأمريكي
03/12/2022 9:43 ص
الصحف السعودية
متابعات - المجد السعودي
متابعات - المجد السعودي
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.almajd-ksa.com/?p=94994